هل هي عربية أم إسلامية:
1) عربية: يذهب أصحاب هذا الرأي إلى أن الفلسفة عربية، لأن العرب هم حملة لواء الدفعة الأولى فيها (أول الفلاسفة هو الكندي الذي ينتمي إلى قبيلة كندا العربية)، ومن أنصار هذا الرأي لطفي السيد مدير الجامعة المصرية في عهده.
2) إسلامية: أما أصحاب هذا الرأي فيذهبون إلى أن هذه الفلسفة إسلامية لأن العديد من فلاسفتها ذو أصول غير عربية (إيرانية، تركية، ….) ومن أنصار هذا الرأي الشيخ مصفى عبد الرازق شيخ الأزهر في عصره.
3) عربية إسلامية: إن الإسلام هو الهيكل الأساسي للحضارة العربية لأنه هو الذي نقل القبائل والشعوب في هذه المنطقة إلى أمة واحدة ،وبالتالي فإن كل الرأيين السابقين على حده غير صحيح ،لأنه يقوم على الفصل بين العروبة والإسلام وهو غير صحيح ومستحيل، وإذا كان مناط الانتماء إلى القبيلة هو النسب أو الدم فإن مناط الانتماء إلى الأمة العربية المسلمة برابطة الهوية الحضارية التي وعي بها اللغة، وبالتالي فإن عدم انتماء أغلب هؤلاء الفلاسفة للقبائل العربية برابطة النسب لا ينفي انتماءهم إلى الأمة العربية المسلمة برابطة الهوية الحضارية التي وعاؤها اللغة العربية لقوله صلى الله عليه وسلم “ليست العربية فيكم من أب وأم إنما العربة لسان فمن تحدث العربية فهو عربي” .كما أنها ليست إسلامية فقط لأن الإسلام كدين باعتباره ديناً انطوى تحته العديد من الأمم كان لكل منها حضارته وفلسفته وهناك الفلسفة الإسلامية الإيرانية وهناك الفلسفة الإسلامية التركية….
1) عربية: يذهب أصحاب هذا الرأي إلى أن الفلسفة عربية، لأن العرب هم حملة لواء الدفعة الأولى فيها (أول الفلاسفة هو الكندي الذي ينتمي إلى قبيلة كندا العربية)، ومن أنصار هذا الرأي لطفي السيد مدير الجامعة المصرية في عهده.
2) إسلامية: أما أصحاب هذا الرأي فيذهبون إلى أن هذه الفلسفة إسلامية لأن العديد من فلاسفتها ذو أصول غير عربية (إيرانية، تركية، ….) ومن أنصار هذا الرأي الشيخ مصفى عبد الرازق شيخ الأزهر في عصره.
3) عربية إسلامية: إن الإسلام هو الهيكل الأساسي للحضارة العربية لأنه هو الذي نقل القبائل والشعوب في هذه المنطقة إلى أمة واحدة ،وبالتالي فإن كل الرأيين السابقين على حده غير صحيح ،لأنه يقوم على الفصل بين العروبة والإسلام وهو غير صحيح ومستحيل، وإذا كان مناط الانتماء إلى القبيلة هو النسب أو الدم فإن مناط الانتماء إلى الأمة العربية المسلمة برابطة الهوية الحضارية التي وعي بها اللغة، وبالتالي فإن عدم انتماء أغلب هؤلاء الفلاسفة للقبائل العربية برابطة النسب لا ينفي انتماءهم إلى الأمة العربية المسلمة برابطة الهوية الحضارية التي وعاؤها اللغة العربية لقوله صلى الله عليه وسلم “ليست العربية فيكم من أب وأم إنما العربة لسان فمن تحدث العربية فهو عربي” .كما أنها ليست إسلامية فقط لأن الإسلام كدين باعتباره ديناً انطوى تحته العديد من الأمم كان لكل منها حضارته وفلسفته وهناك الفلسفة الإسلامية الإيرانية وهناك الفلسفة الإسلامية التركية….
0 التعليقات:
إرسال تعليق