شعر الغزالي
استشهد الغزالي في كتاباته بكثير من الأشعار، بعضها منسوبة إليه وبعضها منسوبة لغيره، ذكر بعضها المرتضى في ترجمته. وقد جَمع شعره من مصنفاته المختلفة غير واحد من الباحثين ، منهم:
أحمد الطويلي (المجمع التونسي للعلوم والآداب والفنون، بيت الحكمة، 2011 م)، وقد طُبع تحت اسم «ديوان أبي حامد الغزالي».
مجاهد مصطفى بهجت (أكاديمية الدراسات الإسلامية، جامعة ملايا، 2009 م)، وقد طُبع تحت اسم «ديوان الإمام أبي حامد الغزالي».
محمد عبد الرحيم، وقد طُبع تحت اسم «ديوان حجة الإسلام الإمام الغزالي» (دار قتيبة، 2000 م).
جميل إبراهيم حبيب، وقد طُبع تحت اسم «الدرر الغوالي من أشعار الإمام الغزالي» (بغداد: دار القادسية، 1405 هـ / 1985 م).
جلال شوقي، وقد طُبع تحت اسم «مع الغزالي في عزلته وتائيته».
سلمى بنت الحاج أحمد عثمان، وقد طُبع تحت اسم «الشعر الديني عند أبي حامد الغزالي».
مجاهد مصطفى بهجت (أكاديمية الدراسات الإسلامية، جامعة ملايا، 2009 م)، وقد طُبع تحت اسم «ديوان الإمام أبي حامد الغزالي».
محمد عبد الرحيم، وقد طُبع تحت اسم «ديوان حجة الإسلام الإمام الغزالي» (دار قتيبة، 2000 م).
جميل إبراهيم حبيب، وقد طُبع تحت اسم «الدرر الغوالي من أشعار الإمام الغزالي» (بغداد: دار القادسية، 1405 هـ / 1985 م).
جلال شوقي، وقد طُبع تحت اسم «مع الغزالي في عزلته وتائيته».
سلمى بنت الحاج أحمد عثمان، وقد طُبع تحت اسم «الشعر الديني عند أبي حامد الغزالي».
كما احتوى كتاب «الإحياء» على كثير من الشِّعر الَّذي استشهد به الغزالي في موضوعات الكتاب، وقد جمع هذا الشعر صالح الشاعر في كتاب «المختارات الشعرية لأبي حامد الغزالي من كتاب إحياء علوم الدين».وقد عبر الغزالي عن قيمة هذا الشعر بقوله:
«القلوب وإن كانت محترقةً في حبِّ الله فإنَّ البيت الغريب يهيج منها ما لا تهيج تلاوة القرآن، وذلك لوزن الشِّعر ومشاكلته للطِّباع، ولكونه مشاكلاً للطَّبع اقتدر البَشَر على نظم الشِّعر، وأمَّا القرآن فنظمه خارجٌ عن أساليب الكلام ومنهاجه، وهو لذلك معجزٌ لا يدخل في قوَّة البشر؛ لعدم مشاكلته لطبعه.»
«القلوب وإن كانت محترقةً في حبِّ الله فإنَّ البيت الغريب يهيج منها ما لا تهيج تلاوة القرآن، وذلك لوزن الشِّعر ومشاكلته للطِّباع، ولكونه مشاكلاً للطَّبع اقتدر البَشَر على نظم الشِّعر، وأمَّا القرآن فنظمه خارجٌ عن أساليب الكلام ومنهاجه، وهو لذلك معجزٌ لا يدخل في قوَّة البشر؛ لعدم مشاكلته لطبعه.»
0 التعليقات:
إرسال تعليق